The smart Trick of تحديات الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing
The smart Trick of تحديات الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing
Blog Article
يجب على الحكومات وضع قوانين صارمة لمكافحة الاحتكار تهدف إلى تقليل سيطرة الشركات الكبرى وتشجيع المنافسة.
أمثلة: استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة الذاتية والتحكم في الحشود.
عمليات تعدين العملات المشفرة مثل "بيتكوين" تتطلب كميات ضخمة من الطاقة لتشغيل الأجهزة وحل المعادلات الرياضية.
رفع وعي المستخدمين حول أهمية إيقاف تشغيل الأجهزة غير المستخدمة.
وفي سابع السلبيات، قال التقرير "يمكن أن يؤدي التحول الرقمي إلى تفاقم الاعتماد على الموارد الرقمية ما يجعل (الاقتصاد أكثر عرضة لاضطرابات) في حال حدوث عطل فني او تقني او هجوم سيبراني وهذا سيفتح الباب امام تباطؤ العمليات الاقتصادية والخسائر المالية".
ولا تكمن اعتماد الثروه الصناعيه الرابعه في العوامل الاقتصاديه فقط ، بل قللت من الفجوه الحضاريه التي تعيشها الدول الاسلاميه مقارنه بالدول الصناعيه المتقدمه ، وان الدول العربيه وخاصه الخليج قامت بالبدأ ب توجه نحو اعتماد التكنلوجيا والى الان لم نبتكر وهذا يتطلب مهارات ومناهج جديده و متطوره و ثقافه تعليمه مختلفه تماماً .
من الضروري تعزيز وعي المستخدمين بمخاطر الخصوصية وكيفية حماية بياناتهم بشكل أفضل.
وأشار التقرير إلى أن الوظائف الأكثر تهديدا هي تلك الوظائف المرتبطة بالأيدي العاملة ذات المهارات المتدنية أو الوظائف الخدماتية والمكتبية وغيرها التي لا تحتاج الى خبرات علمية وتقنية عالية.
وتحتاج الثورة الجديدة إلى موارد بشرية غير متوافرة حاليا، وتطرح تحديات جديدة على المستويين النظري والعلمي.
الدول التي لا تمتلك موارد كافية لتطوير تقنياتها تصبح معتمدة على منتجات وخدمات الشركات الكبرى، مما يعزز التبعية الاقتصادية.
الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.
تطبيقات الهواتف الذكية، منصات التواصل الاجتماعي، إنترنت الأشياء، والخدمات السحابية جميعها تتطلب مشاركة كميات كبيرة من البيانات الشخصية.
والتي اتاحت الفرصة لاول مرة للدول الصغري في نور الإمارات النظام الدولي بان يكون لها دورا بعيدا عن متطلبات القوة القومية التي ارتكزت على العناصر التقليدية المرتبطة بالمساحة والموارد الطبيعية وحجم الجيش والسكان ،وأصبحت تعلو معها قيمة الكيف عن الكم ،وقيمة الذكاء عن التقليد ،ويتم النظر الى "مفهوم التحول الرقمي" على انه إطارا يعيد تشكيل الطريقة التي يعيش بها الناس ويعملون ويفكرون ويتفاعلون ويتواصلون اعتمادا على التقنيات المتاحة مع التخطيط المستمر والسعي الدائم لإعادة صياغة الخبرات العملية، ويوفر"التحول الرقمي " إمكانات ضخمة لبناء مجتمعات فعالة ،تنافسية ومستدامة عبر تحقيق تغيير جذري في خدمات مختلف ألأطراف من مستهلكين وموظفين ومستخدمين،وذلك مع تحسين تجاربهم وإنتاجيتهم عبر سلسلة من العمليات التي تلائم الإجراءات اللازمة للتنفيذ ،وتشمل تأثيرات "التحول الرقمي" تغيير طرق المتاجرة بالمنتجات والخدمات ،وتحسين خبرة الزبون وتحسين العمليات والتفكير الاستراتيجي وإعادة صياغة الثقافة التنظيمية والاهتمام بالمجتمع وتحليل البيانات.
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، الإمارات وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،